في يناير الماضي كان ميسي ثاني أفضل لاعب في العالم ولولا ان الميلان كسب دوري الأبطال مع كاكا لكان ميسي الأول ولكنه حاليا هو هداف دوري الأبطال وفي طريقة أن يكون الأفضل في العالم بشرط أن يكسب مع برشلونة دوري الأبطال هذا الموسم ومن خلال ما حدث مع ميسي بعد أن عاد من الإصابة يتبين انه يبدع في دوري الأبطال وفي الدوري الاسباني يقدم مردود اقل او بالأصح غير مماثل لما يقدمه مع الفريق في دوري أبطال أوروبا وفي حال استمرار اللاعب على هذا المستوى ووصل الى النهائي حتما سيكون الأفضل في العالم لأنه القائد الحقيقي لانتصارات برشلونة وسيكون كذلك طوال هذا الموسم .